السيرة الذاتية

 

أستاذ الدراسات الأمنية والعسكرية، ومؤسس برامج الدراسات الأمنية النقدية في معهد الدوحة للدراسات العليا (قطر). وهو مدير وحدة الدراسات الاستراتيجية في المركز العربي للأبحاث ودراسات السياسات، وأستاذ فخري في معهد الأمن والاستراتيجية بجامعة اكستر (المملكة المتحدة)، وزميل أول غير مقيم في مؤسسة إلكو كوتشيريف للمبادرات الديمقراطية (أوكرانيا).

متخصص في تحليل كيف تقاتل الدول الصغيرة نسبيا والأطراف الأضعف دون الدول؛ وتحليل الحروب والمعارك؛ والفاعلية القتالية والعسكرية؛ والتكيفات والابتكارات العملياتية للقوات النظامية وغير النظامية؛ وتحليل بعض أنظمة التسليح؛ ومكافحة التمرد والإرهاب؛ والتحولات الجماعية من العنف إلى السلم.

وهو مؤلف كتاب "كيف يقاتل تنظيم الدولة: التكتيكات العسكرية في العراق وسوريا وليبيا ومصر" (دار نشر جامعة إدنبرة، 2021 - ترجمه إلى العربية المركز العربي عام 2022، وللأوكرانية دار نشر جامعة كييف في عام 2023) و "تحولات الحركات الإسلامية المسلحة" (روتليدج، 2009)؛ ومحرر كتاب "من السلاح إلى السلام: التحولات الجماعية للحركات المسلحة" (دار نشر جامعة ادنبره، 2021؛ ترجمه إلى العربية المركز العربي عام 2022، وإلى الأوكرانية دار نشر جامعة كييف في عام 2024).

كتب البروفيسور عاشور عشرات المقالات المحكمة وفصول كتب حول الشؤون الأمنية والعسكرية في الشرق الأوسط، وجمهوريات ما بعد الاتحاد السوفيتي. نُشرت منشوراته العلمية في العديد من المجلات الأكاديمية الدولية المرموقة ومنها: 

 Foreign Affairs, Terrorism and Political Violence, International Affairs, Parameters, Studies in Conflict and Terrorism, Middle East Journal, Canadian Journal of Political Science, Journal of Conflict Studies, ، وسياسات عربية وغيرها من المجلات الأكاديمية المحكم. وهو أحد ثلاثة مؤلفين لوثيقة لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا) حول إصلاح قطاع الأمن خلال الفترات الانتقالية لـ"الربيع العربي"؛ وهي أول وثيقة للأمم المتحدة حول الموضوع في العالم العربي، ووصفتها الإسكوا بأنها "مهمة للغاية في صياغة توصيات واقعية ومرتبطة بسياق إصلاح قطاع الأمن... [فهي] تُسهم في زيادة النقاش بين العاملين في قطاع الأمن في المنطقة، وتُشدد على ضرورة الإصلاح لدى الحكومات العربية".

كما كتب أكثر من مئتي مقال رأي في صحف واشنطن بوست، وفورين بوليسي، والغارديان، وغلوب آند ميل، والجزيرة نت، وسي إن إن، ومشروع سنديكيت، والإندبندنت، وميدل إيست آي، ووسائل إعلام أوكرانية مثل New Voice of Ukraine, Euromaidan Press European Pravda.